وفيات خارج العائلة

شكر على تعاز للفقيد الحاج محفوظ السقا

شكر على تعاز

الحاج محفوظ حلمي حافظ السقا

الحمد لله الذى أعطانا فشكرنا ثم اخذ منا فصبرنا، الحمد لله القائل فى محكم تنزيله " وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ * أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ ".

الحمد لله الذي لا يحمد علي مكروه سواه ، نحمده ونشكره ونتوكل عليه أولاً وآخراً ولا اله إلا هو الحي القيوم ، والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلي آله وصحبه أجمعين أما بعد : يتقدم أنجال الفقيد المرحوم الحاج / محفوظ حلمي حافظ السقا ( أبو رامي ) الدكتور رامي و الاستاذ سامي ( أبو نزار ) و الأستاذ أحمد ( أبو بدر ) و كريمات الفقيد و أصهاره و أحفاده و أشقاؤه و شقيقتيه وعموم آل االســــــقا الكرام في الوطن والشتات بأسمى آيات الشكر والتقدير و الإمتنان من جميع الأهل والأقارب والأنساب والأصدقاء والمعارف والشخصيات الاجتماعية رجالاً ونساءً، من الذين شاركوا في تشيع جثمان الفقيد في دولة الكويت وتقديم واجب العزاء سواء بالحضور شخصيا لبيوت العزاء أو المواساة بإحدى وسائل الاتصال الهاتفي / البرقي /البريد الإلكتروني / موقع العائلة الكريمة ، و مواقع التواصل الاجتماعي .

إن المصاب جلل، ولكن لا نملك سوى الدعاء له بالرحمة والمغفرة تغمد الله الفقيد بواسع رحمته واسكنه فسيح جناته نسأل الله لنا وله الفردوس الأعلى في الجنة رفقة النبي محمد صلى الله عليه وسلم وأن يسقيه من حوضه شربة هنيئة مريئة لا يظمأ بعدها أبدا رحم الله كافة أمواتنا وشهدائنا وموتى المسلمين، بارك الله لكم وحفظكم من كل سوء .

عظم الله أجركم وشكر الله سعيكم جميعاً ولا أراكم الله مكروها في عزيز عليكم. جزاكم الله جميعا عنا كل الجزاء والخير وكما قال رسول الله صلوات الله وسلامه عليه " الخير فيا وفي وأمتي إلى يوم الدين " صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم لكم منا ومن عائلتنا كل الشكر وعظيم الامتنان والعرفان و التقدير , راجين اعتبار هذه الكلمة بمثابة شكر لكم جميعا كل باسمه و صفته و لقبه .

كل نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَنْ زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ صدق الله العظيم " ((185ـ آل عمران))

وإنا لله وإنا إليه راجعون.

أنجال و أشقاء الفقيد و آل السقا

يمكنك تلقي أحدث الأخبار أول بأول بانضمامك لإحدى مجموعات الواتساب الخاصة بالعائلة من خلال الضغط هنـا

اظهر المزيد