النخلة | عائلة الأغا

أولا: شكر على تعاز بوفاة الفقيد أ. بيأن الأغا  

بعد حمد الله على قضائه والتسليم بقدره والرضى بما كتبه تتقدم عائلة الاغا وأسرة المرحوم بإذن الله سليم إبراهيم الأغا بوافر الشكر وعظيم الامتنان لكل أبناء شعبنا الكريم والجهات الرسمية والأهلية والشعبية الذين قدموا لنا واجب العزاء بوفاة ابننا الحبيب بيان سليم الأغا (أبي سليم) يرحمه الله، الذي لقي ربه بعد حياة زاخرة بالعطاء والبذل وحافلة بفعل الخيرات وخدمة الناس وإصلاح ذات البين، ونخص بالذكر كل من شارك في صلاة الجنازة ومراسم الدفن، أو حضر يدفعه صادق الشعور لبيت العزاء، أو اتصل بنا معزيا ومواسيا عبر وسائل التواصل المختلفة، ونخص بالتقدير الخالص أيضا أبناء العائلة الكرام الذين وقفوا لتنظيم بيت العزاء واستقبال المعزين طيلة أيام العزاء على مدار الساعة، كما ونلتمس العذر لمن حالت دونه الظروف، فجزاكم الله خيرا وشكر سعيكم.
 إن فقدان أبي سليم كان مؤلما وصعبا وجللا على نفوسنا وعلى نفوس كل من عرفه، لكن ما خفف عنا وطأة المصاب وغرس في نفوسنا السكينة وفي قلوبنا العزاء فضل الله أولا وتثبيته وربطه على قلوبنا، ثم مشاعركم النبيلة، ودعواتكم الصادقة، ومواساتكم الكريمة، واسترحامكم الجميل، واستحضاركم مناقب فقيدنا، وطيب ذكراه. 

وفي ذات السياق فإننا كذلك نرفع أسمى آيات العرفان والتقدير لكل من وقف معنا خلال فترة مكوث فقيدنا في قسم العناية المركزة سواء بالحضور للزيارة أو التواصل أو الدعاء بظاهر الغيب لأبي سليم، كما لا يفوتنا أن نشكر الطواقم الطبية الذين بذلوا ما في وسعهم خلال فترة المرض لما يزيد عن ثلاثين يوما لكنها إرادة الله الغالبة وحكمته البالغة.
نسأل الله عز وجل أن يبعد عنكم جميعا كل مكروه، وأن يجزيكم عنا وعنه خير الجزاء، وأن يجعل كل ما بذلتموه في ميزان حسناتكم جميعا، كما نسأله تعالى أن يتغمد فقيدنا بواسع رحمته، وأن يسكنه فسيح جناته، وأن يجمعنا به في عليين في جنات ونهر في مقعد صدق عند مليك مقتدر.

ثانيا: جانب من فيديوهات المتحدثين

قطر

حصة الكيمياء  والتي قدمها أ. أحمد يوسف حمدان الاغا في المدارس الفلسطينية بالدوحة، تم كتابة اسم القائد بيان على السبورة وقراءة الفاتحة على روحه.

أ. أحمد يوسف الأغا برفقة مدير المدرسة أ. سعادة اشتية

ثالثا:  جانب من بوسترات المعزين

في الوداع الابدي الاخير للقامة الوطنية الفلسطينية الحبيب العم المناضل بيان سليم الاغا ابو سليم
يعز علينا فراق الاحبة ويعز علينا وداعهم الابدي الاخير كان دائما واجهة مميزة بكل مكان بالوطن الفلسطيني بداخله وخارجه كان رجل ثوري مناضل في الثورة الفلسطينية كان دائما ايقونة العمل الوطني عمل في وزارة الداخلية الفلسطينية وكان مديرها العام في المحافظات الجنوبية وكان رئيس نادي اتحاد خان لكره القدم كان الراعي الفلسطيني للكورة الفلسطينية غاب ابو سليم عنا في وقت قصير جدا وقلوبنا مليئة بالحزن ع فراقه كما هيا الدنيا وسنة الحياة كان الاب والاخ والصديق في كل مكان كان من محبين وطنه الفلسطيني وكان من محبين الخير والعطاء لبلاده ووطنه الحبيب ابا سليم رحلت وبقيت في قلوبنا اسم جميل يكرس تاريخك وتاريخ نضالك ووطنك الفلسطيني ستظل محفور في ذاكرتنا وسيظل اسمك علم من اعلام فلسطين ومن اعلام الوطن العربي الجميل ابا سليم الفراق صعب والوداع اصعب الا انك ستبقي دائم خالد في قلوبنا وذاكرتنا وايامنا وصلوتنا سندعو لك دائما بالرحمه والمغفرة والرضوان اللهم ارحم قلوبا لم يعد بيننا وبينهم الا الدعاء اللهم ارحمه رحمه واسعه وادخله الفردوس الاعلي يارب العالمين اللهم طيب ثراه واجعل الجنة مأواه الهم ارحمه يارب العالمين اللهم انر قبره وانس واحشته اللهم اغفر له يارب العالمين اللهم انا دعواتنا له بالرحمه والمغفره والرضوان يارب العالمين، اللهم اربط ع قلوبنا وقلوب ابناؤه وذويه الرحمه والسلوان والمغفرة يارب العالمين رحمك الله ياعنوان رمز الوفاء والتضحية والكفاح وياديمومة الثورة الفلسطينية رحمك الله ابا سليم 
بقلم بلال اسعد الاغا.

تصوير أ. أحمد حاسي،  أ. علي يوسف القناص

اضغط هنا للتعرف على المرحوم أ. بيان سليم إبراهيم سليم الأغا

يمكنك تلقي أحدث الأخبار أول بأول بانضمامك لإحدى مجموعات الواتساب الخاصة بالعائلة من خلال الضغط هنـا