متفرقات

الأردن- تخرج الطالبة شذا يحيى زكريا الأغا

تهنئة بالتخرج


تخرج / شذا يحيى زكريا الأغا
في كلية الصحافة والإعلام - جامعة البتراء - المملكة الأردنية الهاشمية
01-07-2010
يتقدم
يحيى زكريا الأغا والعائلة منال توفيق السقا
ورهيف، وريما، وزكريا، ورند
إلى الابنة الغالية / شذا
بمناسبة تخرجها في جامعة البتراء بالمملكة الأردنية الهاشمية – كلية الصحافة والإعلام
بتقدير عام جيد جداً
وبهذه المناسبة نتضرع لله بالشكر على ما أنعم به علينا بهذا التفوق
متمنياً للجميع من أبناء العائلة التوفيق والسداد.
 


شذا أثناء التدريب على كلمة الخريجين بالجامعة


صورة عائلية


شذا الأغا، الدكتور: تيسير أبو عرجة – عميد كلية الإعلام، الدكتور:يحيى الأغا

 

بسم الله الرحمن الرحيم

 


دولة الأستاذ الدكتور / عدنان بدران رئيس الجامعة الأكرم
السادة الأفاضل أعضاء مجلس الأمناء
الأساتذة الأجلاء / عمداء الكليات بالجامعة
أساتذتنا الكرام
ضيوف الجامعة الأعزّاء
الحضور الكريم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لقد آن لنا أن نعلن عن اعتزازنا وفخرنا بهذا الصرح العلمي الذي احتضننا بآمالنا وطموحاتنا، وها نحن اليوم نجني ثمار ما زرعنا وما بذلنا من جهد تحت قبة العلم، ناهلين من علمٍ نافع، وفكر رافع، وثقافة منفتحة، فلنفخر بإدارتنا الحكيمة المستنيرة وبأساتذتنا الأجلاّء، الذين بذلوا جهداً مضنياً من أجلنا، ووهبوا وقتهم لرفعتنا، وقادونا إلى بر الأمان، بذكريات لن تنسى في قاعات الدرس وفي رحاب الجامعة كلِّها.

أساتذَتنا الكرام:

لكم من التقدير أعلاه، والاحترام أجُلّه، والمحبة أعلاها، كنتم لنا نِعم العون وقت الشدّة، وكنتم أهلاً للمكرُمات وقت العُسرةِ، فسهلتم كل صعبٍ، وألنتم كل مستحيل، فتحقق على أيديكم وبعلمكم ما تتمنون، وها نحن اليوم نقف أمامكم تواضعاً للعلم والعلماء، لنقول لكم جزاكم الله خيرَ الجزاءِ، فقد نلتم الحسنى.

الحضور الكريم

أيها الآباء والأمهات، أيها الأخوة والأخوات، أولياء أمورنا الكرام، كنتم وما زلتم لنا نبراساً أضاء طريق المجد والعلو، حتى علت هاماتنا دون كِبر، ونلنا الدرجات العليا باقتدار، فتحتم لنا آفاقاً من المجد عالياً، فلكم يا من صبرتم وعانيتم، كل تقدير واحترام، مقبّلين هاماتكم ، وشاكرين فضلكم، لأنكم تستحقون منّا نحن الخريجيين كل تقدير.

أما أنتم أيها الخريجون والخريجات

فهذه هي البداية، وهذا هو اليوم المشهود الذي به سننطلق إلى آفاق الأمل والمستقبل، عاقدين العزم أن نكون أوفياء للوطن الذي احتضننا، فكنا آمنين مطمئنين في بلد الأمن والأمان، وأوفياء للجامعة التي سيبقى اسمهما شامخا في ذاكرة الزمن المشرق لنا، حاملين اسمها أينما ارتحلنا، وعملنا.

أيها الخريجون، كونوا أوفياء للأردن ولدرته ومليكه جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين حفظه الله ورعاه، أوفياء للجامعة وقيمها، أوفياء لرئيسها الأستاذ الدكتور عدنان بدران، صاحب الخبرة العريضة والرؤية السديدة، ولإدارتها ولكل من ساهم في إنضاج هذه الثمار الزكية، وستبقى الجامعة كذلك وفية لكل من أراد أن ينهل من علمها ما ينفع، ومن فكرها ما يبني المستقبل.

أيها الحضور الكريم لكم تحية الإكبار والإجلال رجالاً ونساءً شبابا وشاباتٍ واعدين بمستقبل مشرق مزهر، لحضوركم حفل تخرجنا اليوم فبكم ازدان الحفل، وتألق الحضور، واكتملت فرحتنا.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
 

اضغط هنا للتواصل أو التعرف على أ. شذا يحيى زكريا إسعيد حمدان الأغا

يمكنك تلقي أحدث الأخبار أول بأول بانضمامك لإحدى مجموعات الواتساب الخاصة بالعائلة من خلال الضغط هنـا

اظهر المزيد